أقراو تقماتس تواشولت آث عبدالسلام نتقربوست: القانون الأساسي والنظام الداخلي لأقراو تقماتس تواش...: القانــون الأســاسي : تم إصدار هذه الوثيقة من طرف مكتب جمعية آث عبد السلام بمجموع عدد نسخ موزعة على عائلي الأسر . وقد تم إعدادها واقت...
المدونة الرسمية لبلقاسم سعيد مليكش
هي موقع الكتروني شخصي يتضمن كل ما يتعلق بالسيد بلقاسم سعيد مليكش من كتابات ومؤلفات وفيديوهات وأخبار ومعلومات
الأحد، 3 ديسمبر 2017
أقراو تقماتس تواشولت آث عبدالسلام نتقربوست: من تاريخ أقراو تقماتس نتواشولت آث عبد السلام
أقراو تقماتس تواشولت آث عبدالسلام نتقربوست: من تاريخ أقراو تقماتس نتواشولت آث عبد السلام: · التعريف بجمعية العائلة ولمحة تاريخية عنها: نقصد بجمعية العائلة ليس المعنى القانوني للجمعية كما هو معروف الآن، وإنما بالمعنى التقليدي...
أقراو تقماتس تواشولت آث عبدالسلام نتقربوست: من تاريخ تواشولت آث عبد السلام
أقراو تقماتس تواشولت آث عبدالسلام نتقربوست: من تاريخ تواشولت آث عبد السلام: · التعريف بعائلة آث عبد السلام ولمحة تاريخية: "آث عبد السلام" عائلة من قرية تقربوست بلدية أغبالو ولاية البويرة . وهي فرع ر...
أقراو تقماتس تواشولت آث عبدالسلام نتقربوست: التعريف بأقراو تقماتس تواشولت آث عبد السلام
أقراو تقماتس تواشولت آث عبدالسلام نتقربوست: التعريف بأقراو تقماتس تواشولت آث عبد السلام: من تاريخ الجمعية: نقصد بجمعية العائلة ليس المعنى القانوني للجمعية كما هو معروف الآن، وإنما بالمعنى التقليدي لكلمة " ثجماعث" أ...
أقراو تقماتس تواشولت آث عبدالسلام نتقربوست: التعريف بعائلة آث عبد السلام
أقراو تقماتس تواشولت آث عبدالسلام نتقربوست: التعريف بعائلة آث عبد السلام: "آث عبد السلام" عائلة من قرية تقربوست بلدية أغبالو ولاية البويرة . وهي فرع رئيسي ومحوري من "أذروم آث واعلي" من الق...
أقراو تقماتس تواشولت آث عبدالسلام نتقربوست: * تبرئة ذمة *
أقراو تقماتس تواشولت آث عبدالسلام نتقربوست: * تبرئة ذمة *: ثفاميلت آث عبد السلام (عائلة آث عبد السلام) " أقراو تقماتس نـ تفاميلت آث عبد السلام " « Agraw Tagmat n Tfamilt At Abd...
Said Mlikeche: L’université Algérienne traverse une crise multidimensionnelle (émission radio RAJ)
Le mouvement des étudiants et l’université algérienne est le sujet abordé dans ce nouveau numéro de l’émission “LZAYER UZEKKA” avec M.Said Mlikeche, enseignant en philosophie à l’université d’Alger, membre de la coordination Nationale Autonome des Étudiants en 2011.
السبت، 2 ديسمبر 2017
عن المؤتمر السادس القادم لحزب جبهة القوى الإشتراكية
بقلم: بلقاسم سعيد مليكش
بصفة مواطن جزائري مناضل سياسي
لأن العمل السياسي
النبيل والحقيقي، ولأن تحمل المسؤولية السياسية، ليس فقط اتخاذ مواقف وإعلانها، او
المشاركة في الإنتخابات والترشح لها أو فيها، وإنما أيضا هو توضيح رؤى، وخاصة
إرساء تقاليد سياسية ديمقراطية فعلية عبر العمل لا القول فقط، من خلال القاعدة
التيكتونية المؤسسة له، ألا وهي "سياسة الثقافة السياسية"
الديمقراطية لدى المجتمع وفيه (المنعدمة في وطننا كأسس لكل تقدم سياسي وأساسه
سياسي).
وعلى بعد
أشهر، على الأقل، من انعقاد المؤتمر الوطني العادي السادس لحزب جبهة القوى
الإشتراكية بعد غياب زعيمه وبوصلته السياسية الراحل حسين آيت احمد. المؤتمر الذي
إن لم يؤجل سيكون، في غضون شهر ماي أو شهر جوان من سنة 2017 على أكثر تقدير حسب المادة الواحد
والأربعين من القانون الأساسي للحزب المنبثق عن المؤتمر الخامس (السابق) للحزب.
ووفق ذلك، على
بعد أشهر من تنصيب اللجنة الوطنية لتحضير المؤتمر الوطني للحزب بحسب المادة
التاسعة والثلاثون من القانون الأساسي للحزب.
وعلى بعد أشهر
قليلة أيضا، لا تتعدى الأشهر المذكورة لإنعقاد ندوة وطنية للإصغاء الديمقراطي تقدم
فيها حصيلة حول وضعية الحزب، وتصادق على توصيات تقدم لهيئات الحزب، والتي يحدد
المجلس الوطني للحزب تكوين وعمل هذه الندوة وفق المادة السادسة والثلاثون من
القانون الأساسي للحزب.
تلك المدة التي
تعتبر قصيرة جدا سياسيا في عمر حزب وخاصة في عمر حزب كحزب جبهة القوى الإشتراكية
كبير وعتيد برئيسه الشرفي، أحد الآباء المؤسسين (Père Fondateur) للجمهورية الجزائرية الحديثة، الزعيم الثوري والسياسي
المحنك وخاصة النزيه الراحل الدا الحسين آيت احمد رحمة الله الواسعة عليه وعلى
جميع شهداء ثورة التحرير والوطن.
وكما سيقال
بشكل واضح وأوضح بالشروح اللازمة والحجج الملازمة فيما بعد في مقدمة الكتاب الذي
سيذكر آتيا من أجل تأسيس تقليد وعرف سياسي جديد مؤسس وجيد في وطننا، ولأجل عدم حسد (Envier) مواطنينا للدول الأخرى التي يقال أنها "متقدمة"،
أين رجال السياسة فيها وعندها، لا تنقصهم الثقافة وينشرون كتبا سياسية لتسليط
الضوء، لمواطنيهيم - عن احترام وتقدير وعن واجب -، على ما يعنيهم والقضايا العامة
ونقاشاتها، ويوعونهم بالتحديات الممكنة والمستحدثة، من أجل اتخاذ المواقف الصحيحة
واللازمة، ومن اجل رفع المستوى السياسي ثقافة وممارسة إلى مستوى الأفكار لا مستوى
الصراعات "الشخصوية" التافهة.
أكتب هذا
المنشور لأعلم زملائي وزميلاتي المناضلين والمناضلات، خاصة في جبهة القوى
الإشتراكية وبصفتهم تلك، ومن خلالهم كمواطنين واعين، المواطنين والمواطنات
الجزائريين والجزائريات، بانه لاحقا بالمدة اللازمة قبل انعقاد المؤتمر الوطني
المذكور آنفا، سأقوم بنشر كتاب إليكتروني مجاني على صيغة "بي دي آف" (-
لأجل النفع العام وتحقيق المنشود -) بعنوان:
"رؤايا وقناعاتي كمواطن لأفافاس المستقبل" (« Ma
visions et convictions citoyennes pour le FFS de l’avenir »)
الكتاب الذي سيحمل مقترحاتي الشخصية
وخياراتي لحزبنا في المؤتمر المقبل. كتاب يتضمن مجموعة الملاحظات التي قمنا
باستخلاصها من تجربتنا الشخصية وخبرتنا في دواليب السياسة والحزب وتسييره من خلال
المسؤوليات التي تحملناها. كتاب يكون ان شاء الله عن قصد ونية حسنة، فاتحة خير
كوثيقة نقاش وعمل من اجل حزب دائما إلى الأمام من اجل الشعب الجزائري ومعه، ضمن
حزب ودولة مستقبلية له ومنه وإليه، وفق الخط السياسي لحزب جبهة القوى الإشتراكية
والإرث السياسي التاريخي الثقيل الذي تركه لنا زعيمنا الراحل حسين آيت أحمد أسكنه
الله فسيح جنانه مع الشهداء والصديقين.
وبذلك نعتذر من المناضلين الذين قد
اعلمانهم وربما هم في حالة انتظار، نعتذر عن جعل في المرتبة الثانية وعدنا الذي
قدمناه شفهيا لبعض زملائنا وعبرهم، والمتمثل في النشر الكتابي المطبعي لكتابينا
الذين قمنا بإنهاء كتابتهما، والمتعلقين ببيوغرافيا الزعيم حسين آيت أحمد وبتاريخ
جبهة القوى الإشتراكية منذ نشأتها إلى يومنا هذا. الكتابين الذين قد حددنا الذكرى
الأولى لوفاة زعيمنا الراحل لنشرهما بالمناسبة. وهنا سنحاول بان يتم نشرهما بإذن
الله بمناسبة الذكرى المقبلة لتأسيس الحزب في التاسع والعشرين سبتمبر من سنة 2017، مرفقين بكتاب ثالث عن
تجربتنا في الحزب تتضمن مسارنا، ذكرايتنا ومعايشاتنا في الحزب منذ الإنخراط فيه،
ووجهات نظرنا وتحليلاتنا للأحداث التي عشناها، وانطباعاتنا الشخصية عن الزملاء
والزميلات الذين عرفانهم، وغيرها مما يخدم
الحزب والوطن فيما ارتضيناه.
ويشرفني أيضا في هذا المنشور وبه، أن
أتقدم مسبقا إلى سياداتكم وحضاراتكم بالمحتوى العام للكتاب المذكور والمتعلق طبعا
برؤيتنا للحزب من اجل المستقبل، بحيث أضع تحت انطباعاتكم وتعليقاتكم فهرسة
محتوياته المتمثلة فيما يلي:
مقدمة:
تتضمن أسباب واهداف كتابة الكتاب.
فصل أول بعنوان: "وضعية حزب جبهة القوى
الإشتراكية" (من منظورنا الشخصي بالطبع):
يتضمن الوضعية السياسية والتنظيمية
للحزب.
فصل ثاني بعنوان: "المشاكل الداخلية والخارجية التي
يواجها حزب جبهة القوى الإشتراكية":
يتضمن تحليل الساحة السياسة الوطنية
وموقع الحزب فيها.
فصل ثالث بعنوان: "مقارنة بين الخط السياسي للحزب
ومشروعه مع القوانين الأساسية له من حيث التجسيد للمبادئ والهداف":
يتضمن مدى تجسيد الحزب في قوانينه
الأساسية لمبادئه وأهدافه، مع ذكر النقائص في ذلك، باعتبار أن الحزب السياسي هو
مثال مصغر للمشروع والدولة المنشودين، وباعتبار أن القوانين الأساسية للحزب تمثل
دستوره كصياغة قانونية للطموحات والقناعات السياسية المعلنة والمبتغاة. وفي هذا
الفصل بالتحديد يتم مناقشة الخط السياسي للحزب وبرنامجه ومواقفه بالنسبة إليه،
إضافة إلى القراءة السياسية والتنظيمية للقوانين الأساسية الحالية للحزب.
الفصل الرابع الذي هو بعنوان: "نقائص الحزب مقارنة
بالوقائع الجديدة":
نذكر الوقائع الجديدة التي يجب على
الحزب اخذها بعين الإعتبار ويجب ان يتاقلم معها ويدمجها في مشرعه.
الفصل الخامس والأخير بعنوان: "التحديات التي تواجهنا":
نذكر فيه تحديات المؤتمر الخامس
السابق للحزب وكيفية مواجهنما لها والنقد لها، كما نذكر شروط وظروف المؤتمر
القادم، ومتطلباته، والأشياء الواجب الحذر منها وتجنبها، وكيفية ذلك، مع الأسباب
والحجج بالطبع.
وفي خاتمة الكتاب:
نلخص محتوى الكتاب ونقدم مقترحاتنا
بحسب نتائج تحليلاتنا في فصول الكتاب.
وختاما لهذا المنشور، ومن خلال كل ما
سبق ذكره، أتمنى بصفة شخصية وفردية من زملائي وزميلاتي، وحتى من المواطنين
والمواطنات، المتاعطفين والمتعاطفات خاصة، أن يوافقونا في مقترحنا، ولما لا، ان
يسبقونا به، من اجل إضافة ايجابية للثقافة وللممارسة السياسية الوطنيين، وللنقاش
العمومي السياسي الوطني، بالإثراء وإعطاء مثال، نموذج وسابقة، كأول خطوة لاتباع
طريق ايجابي لتنمية الساحة السياسية الوطنية.
تحياتي النضالية الحارة والصادقة.
وشكرا مسبق على فهمكم وعلى تفهمكم للمنشور من وجهة نظر ايجابية لا سلبية.
تقربوست بتاريخ الأربعاء 23 نوفمبر 2016، على
الساعة 19:40.
Contribution didactique à l’analyse de la situation politique
(Session du
conseil national du FFS, tenue le 2,3 janvier 2014).
Par le
camarade militant membre du conseil national:
Belkacem (said) Mellikeche
Je n'ai pas la prétention, dans cette contribution,
d'imposer quoi que se soit. C'est pour ces «révolutionnaires» vrais militants
du changement radical que j'interviens. Pour nous, jeunes, toujours en actions ;
qui sont livrés à la lutte et livrés à la vie.
Un certain THOMAS PAINE a
dit : « Laissez-les m'appeler rebelle. Acceptez-le. Cela ne me
dérange absolument pas. Mais je souffrirais tous les maux de l'enfer si je
devais prostituer mon âme ... ». Alors pour moi aussi, je
soufflerai aussi tous les mots de feu et de fer pour être des hommes là où, les femmelettes
prostituées politiques, considèrent que y’a pas d'hommes, qu’un seul ; un messie
(pas celui du Football mais autres comme celui de religion).
La déraison est provocante et la
méchanceté est notre lot quotidien. Les imbéciles occupent des postes de
choix, les hommes de raison des postes insignifiants et l'humanité est
généralement trop bien ; malheureuse.
Ces lignes, je les ai écrit en désespoir de cause
parce que, dans une certaine mesure, jeunes, hommes et femmes d’opposition et de
gauche, c’est ce que nous faisant et feront qui donnera un sens à ce que
nous avons toujours à faire dans notre vie. Comme
disait Berthold Brecht : « Ce qui lutte ne sont
pas sure de gagner mais ceux qui ne lutte pas ont déjà perdu. »
Cher(e)s
camarad(e)s :
Aujourd'hui tout est complexe au point d'en être
incompréhensible. Nous vivons une époque où l'homme tient le sublime dans ses
mains et, en même temps, s'enlise jusqu'à la ceinture dans la fange de la
folie. La détresse et le désespoir débouchent sur le morbide, et une odeur
de mort plane sur la nation.
Nous vivons dans un monde où l'information sous toutes
ses formes dévoile quotidiennement l'hypocrisie et les contradictions de notre
société, ainsi que l'échec évident dans presque tous les secteurs de la vie
sociale et politique.
En économie y a pas de politique
économique, mais, si je me permets de le résumer ; il y a une dominante
économie du politique ; au sens figuré comme au sens réel. Au sens réel
c’est l’économie qui n’adhère pas aux règles économiques, mais ; elle
adhère et subit les tractations et les marchandisations politiques et surtout
électoralistes. Cela est du à la dominance des valeurs de la rente sur celles
du mérite. On travail pas pour avoir des richesses et atteindre le pouvoir,
mais en achète le pouvoir pour avoir des richesses et ne pas travailler.
Voilà le spectacle que les jeunes, en
tant que majorité de notre société aujourd'hui, ont devant les yeux et
qu'ils refusent: «Je ne veux pas de la vie de mes parents et de leurs
amis. Je veux faire quelque chose, créer, être moi-même, faire ce qui me
chante, vivre. L'ancienne génération ne comprend pas cela et, pire, ne veut pas
comprendre. Je ne veux pas me contenter d'être une statistique, ou encore un
électeur porteur d'une carte» Disent-ils. Aux yeux des jeunes, le monde
perd la raison et se désintègre.
Les jeunes sont l'avant-garde même en
partants de presque rien. Les vieux responsables, dont on attendait qu'ils
transmettent le flambeau de leurs expériences et de leurs intuitions à la jeune
génération par responsabilisation aux postes de direction au moment opportuns,
n'étaient et ne sont tout simplement pas au bon rendez-vous -malgré qu’il ne
soit pas trop tard pour y faire-.
La société que les jeunes voient autour
d'eux, selon nos propres termes, est matérialiste, décadente, et surtout hypocrite
ne prône que des pseudos valeurs et ultralibérales, ne débouchant que sur l'échec
et la violence. Il ne faut donc plus s'étonner qu'ils rejettent tout
en bloc.
Les jeunes aujourd'hui tentent
désespérément de donner un sens à leur vie et au monde. La plupart d'entre
eux rejettent tout ce qui aux yeux de leurs parents représentait la réussite.
Ils en ont eu assez. Ils ont vu à quoi tout cela avait mené leurs parents: les
tranquillisants, l'alcool, les mariages qu'on subit et qui durent, ou bien les
divorces, la tension artérielle, les ulcères, l'insatisfaction, le
désenchantement de la «grande vie». Ils ont vu la crétinerie à peine
croyable de nos dirigeants politiques: autrefois, les hommes politiques
étaient regardés avec respect, voire avec déférence; aujourd'hui, on les
méprise. Et cette attitude de refus s'étend à toutes les
institutions -depuis la police et la justice jusqu'a «l’Etat» elle-même.
Les jeunes ont vu leur détermination
de participation active à la vie démocratique aboutir au néant des bombes et
des meurtres: l'opposé de ce qu'ils cherchaient. Les dites révolutions du « printemps »
Arabe, qu'on a cru un moment être la panacée politique, sont en fin de compte à
mettre dans le même sac que tout le reste. Seuls les noms diffèrent. La
quête de la liberté se poursuit apparemment sans itinéraire et sans but.
Les jeunes réagissent de multiples
façons à leur monde injuste occulté par les ainés et vieux collant au
gouvernail. Certains s'affolent et fuient en se disant que, de toute
manière, le système est appelé à s'effondrer de lui-même, rongé par la
pourriture et la corruption: ils tombent alors dans la drogue et n'importe
quoi pourvu qu'ils ne restent pas là-dedans. Ils ont choisi la fuite, la vraie,
le suicide long et spectaculaire. D'autres se sont engagés dans des paris
perdus d'avance mais qui leur servaient d'alibis: «Vous voyez, disaient-ils,
nous avons bien essayé, nous avons fait ce que nous devions faire»;
ensuite ils se sont défilés, eux aussi. A ceux-là n’on a rien à dire ou donner,
n’on a pour eux que pitié ; et même parfois mépris car ce sont ceux-là qui
ont abandonné leurs camarades pour s'envoler ailleurs du combat, de la partie,
et du pays ou de la patrie. D'autres encore, rongés par un sentiment de
culpabilité, ne sachant ni que faire ni où aller ont perdu la tête.
Si nous ; jeunes, devons écrire
maintenant une Déclaration, nous commencerons ainsi: «Au moment où des
événements inhumains et...» et suivrait alors la liste de griefs, portant
sur des questions aussi variées. Un tel cahier de doléances soulignerait la vanité
des affaires humaines, la détresse, le vide, la peur et la solitude engendrés
par l'angoisse de ne pas savoir si la vie devra vraiment avoir un sens. Faute
à l’ascenseur social en panne.
Cher(e)s camarad(e)s :
En face, se trouvent les vieux, incapables
d'affronter le monde tel qu'il est devenu, ils se retranchent, dans tout
conflit avec les jeunes, derrière leur horrible rengaine: «En
grandissants ou avec plus d’expériences, vous comprendrez.»
On se demande quelle pourrait bien être
leur réaction si un jeune venait leur rétorquer: «En rajeunissant, vous
comprendrez, mais vous ne comprendrez jamais rien, puisque votre jeunesse ne
reviendra pas.».
Cher(e)s
camarad(e)s :
Un radical militant ou un parti
politique pour un changement radical comme le notre, même pacifiste et
légaliste, doit être souple, réceptif et doit s'adapter aux fluctuations
imprévisibles des circonstances politiques; il lui faut être suffisamment
averti du processus action-réaction pour ne pas se laisser prendre au
piège de ses propres tactiques et se voir forcer d'emprunter une voie qu'il n'a
pas choisie.
Le mot «tactique» évoque l'idée
de faire ce que l'on peut avec ce que l'on a. Mais ; il faut jamais
oubliez quelques règles de la tactique du pouvoir: le pouvoir n'est pas
seulement ce que vous avez, mais également ce que l’adversaire croit que vous
avez, Une tactique (une position de silence par exemple) qui traîne trop en
longueur devient pesante ; Pour cela, Il faut sortir du champ de
l'expérience de l’adversaire chaque fois que c'est possible. Il faut être
créatif et imaginatif, sinon l’adversaire écrasera nos forces.
Il faut comprendre que les actions
politiques de types des boycotts ou participation aux élections, et autres
manifestations similaires, sont inefficaces si elles restent isolées.
Dans ce sens ; un événement comme la présidentielle prochaine ne
doit pas et elle n’est pas la fin en soi, et notre position (par apport a cet élément)
et nos actions politiques ne doivent pas être isolées.
Les plans tactiques sont gouvernés par
la stratégie. La tactique ne concerne pas seulement les actions et activités
politiques, elle couvre aussi des domaines comme la conscience politique des
masses (une conscience collective pas uniquement individuel comme c’est
notre cas d’algériens), et aussi la mobilisation des alliés sur le
plan international.
Il faut le plan général qui gouverne toutes nos décisions,
au quotidien. En plus de ce plan
général qui traite de la situation dans sa globalité, il faut aussi, des
agendas, calendriers et protocoles d’exécution à temps et durées
déterminées. « La vision sans exécution est une
hallucination. » comme disait Thomas Edison. L’action pour l’action n’est pas souhaitable. Toute action doit être entreprise dans le cadre d’une
stratégie. Il faut un objectif politique et psychologique. Et une fois
que l'objectif a reçu sa formulation il ne peut être révoqué. Le but est
de détruire la légalité du gouvernement et d’instituer celle du peuple.
Cher(e)s
camarad(e)s :
La condition fondamentale indispensable
pour comprendre la politique du changement est d'admettre le monde tel qu'il
est. Nous devons le voir avec des yeux de politiciens réalistes, voir «ce
que les hommes font et non pas ce qu'ils devraient faire», comme Machiavel et
d'autres l'ont souligné.
La force d’opposition a de nos jours un
double objectif: moral et matériel. Ceux qui en sont les protagonistes
prêchent et crient: «A bas le système!» Ils n'ont pas
d'illusion sur le système, mais en revanche ils en ont une quantité sur la
manière de le changer avec le monde d'aujourd'hui.
Oui camarad(e)s ; Si nous voulons changer le system pour qu'il
devienne ce qu'à notre idée il devrait être, il faut le prendre tel qu'il est au
départ: autrement dit, il faut agir avec et à l'intérieur du système non du
pouvoir. Car il faut primordialement distinguer que le system englobe le
pouvoir et ses composantes, la société et ses composantes, et même l’opposition
légale ou illégale, avec ces actions et réactions, sans oublier les institutions
morales qui les dominent tous et y résultent aussi, et qui sont les mœurs, les valeurs
et les coutumes et traditions politiques surtout.
La réponse n’est pas à chercher
dans les personnes elles-mêmes ; mais la ou tout se joue, se décide et marque l’individu : dans
le contexte idéologique de la société et du system, dans l’image que cette
société et ce system donnes des autres, les clichés qu’ils véhiculent, les jugements
qu’ils portent et transmettent. Il en est de cette idéologie, comme de la pollution :
elle contamine, à leur insu, tous ceux qui la subissent.
Oui camarad(e)s ; nous somme une partie du system et pas du
pouvoir. Il faut vraiment distinguer cela, car la meilleur tactique et
outils du pouvoir c’est de brouiller et faire l’amalgame des outil de réflexion
qui sont les mots et les terminologie. N’a-t-il pas fait fusion entre lui « pouvoir »
et l’ « Etat » pour dire que toute attaque au pouvoir veut dire
destruction de l’état ?
«Pouvoir», qui signifie «la
capacité mentale, physique et morale à agir», est devenu un terme maudit.
«Pouvoir», dans notre esprit, est devenu synonyme de corruption et
d'immoralité. La corruption du pouvoir n'est pas inhérente au pouvoir, mais
elle est en nous.
Les premières batailles politiques
se joue et se gagne aux niveaux des outils de réflexion, des mots, des discours
et de la littérature politique camarad(e)s.
Le problème ce n’est pas les temps perdus, mais les temps à perdre sûrement
a l’avenir si on affronte la vie avec les mêmes mentalités. Il
faut se révolter contre les maladies de la raison et du raisonnement avant de
se révolter sur les gouvernements, pour que ne se répète pas les désolations,
les misères et êtres dessus. Le changement radical et la révolution
débutent de la raison et de la manière du raisonnement puis tout viendra après.
Cher(e)s
camarad(e)s :
Alors que les émeutes, les gaz
lacrymogènes et la violence de la police nationale font rage, beaucoup se demandent: «Et croyez-vous toujours que
nous devrions agir avec et à l'intérieur du système?». Quelle alternative (pratique
surtout et non théorique uniquement) avons-nous à proposer à cette action à
l'intérieur du système? Un dépotoir de formules vides telles que: «A bas le
système!» et autres « semblances » ? Une opposition de
paroles critiques aux assemblés populaires nationaux, relayées sur les réseaux
sociaux ? Quoi d'autre encore? Se taire quand c'est dans les autres camps
qu'on relève les morts? Se gargariser comme des militants? Déverser des
citations et slogans dans notre société de technologie avancée, d'ordinateurs,
de cybernétique, et d'information de masse?
Non camarad(e)s ; il ne suffit pas d'élire des candidats. Encore
il faut exercer des pressions sur eux. Un radical devrait
toujours avoir à l'esprit que après soumettre des propositions de réformes il
faut continuez l’action parmi les gens et faire pression. C'est en
maintenant la chaudière sous pression qu'on en vient à l'action. Aucun
politicien ne peut rester longtemps assis sur une question brûlante si vous la
rendez suffisamment brûlante.
N’oublions pas que le système,
malgré les répressions du pouvoir et de la société aussi, permet encore de nous
exprimer à haute voix et de dénoncer l'administration, d'attaquer la politique
du gouvernement et de travailler à construire les fondements d'une vraie
opposition politique. Le gouvernement, il est vrai, ne cesse de harceler,
mais il nous reste cette relative liberté de nous engager dans la lutte. On
peut attaquer le gouvernement et ceux qui ont le pouvoir, et tenter au moins un
travail d'organisation populaire pour changer le system.
Il existe certains principes
fondamentaux de l'action politique qui jouent indépendamment du temps et du
lieu. Il est primordial de les mètres sur le terrain –non a table-
si l'on veut s'attaquer de façon efficace au système. C'est ce qui fait
toute la différence entre un militant ou militante d’opposition de gauche
réaliste et celui ou celle qui n'est d’opposition ou de gauche qu'en idées,
se servant de vieux slogans usés. Il est classé du premier coup. «Oh! Il/elle
en est, lui/elle aussi!» dira-t-on, et on lui tournera vite le dos.
Dans la dictature (et la
clandestinité) si tu parle tu meurs et dans la « démocratie » (de
façade) tu peux parler jusqu'à mourir ou
à on mourir. C’est alors : l’idéal démocratique est avant tous une culture
est des comportements ; c’est des actions sur soi même en premier lieu,
non des propos creux.
Comme disait Ernesto Che-Guevara : « Le monde
n’a pas besoin des conseils uniquement, mais il a besoin surtout des modèles à
suivre, car y a que les cons qui ne s’arrête pas de parler uniquement. ».
Cet échec en activisme et à comprendre l'art de la communication est
catastrophique. Si on comprend,
au niveau le plus élémentaire, qu’on doit avant tout faire appel à
l'expérience de notre base militante et respecter les valeurs des autres dans
leur totalité, le drapeau Algérien n'aurait pas été traîné dans la boue
comme il l'est. Un homme politique qui se veut responsable aurait su que
c'est tout les pseudos concessions et compromis politiques établis qui a
trahi le drapeau algérien alors que le drapeau demeure lui-même le glorieux
symbole des espoirs et des aspirations de l’Algérie ; alors le message
aurait passé.
la ; malgré que je suis de
gauche, je souhaite bien un «Jean Marie Lopin » algérien chauviniste et
d’une extrême droite algérienne non barbue.
Cher(e)s
camarad(e)s :
Dire consensus ne voudras
jamais dire abondant de nos principes (comme la constituante) et de nos proposition
(comme nos mémorandums) devant celles des autres avec des compromis. Il
ne peut dire que acceptation d’être convaincu ou convaincant. Et convaincu ne
dira jamais vaincu.
«Compromis» est un mot qui porte
des ombres. Il porte avec lui les idées de faiblesse, d'inconstance, de
trahison de l'idéal, de recul devant les principes et de la morale. Dans
notre culture, où la virginité est considérée comme une vertu, on dit d'une
femme qu'elle s'est «compromise». Le mot, en général, implique quelque
chose d'immoral et de laid.
Pour l'authentique homme ou femme de
gauche surtout d’opposition, «faire
son boulot», c'est faire de l'animation sociale avec et pour les gens.
Dans notre monde l'interdépendance est telle que l'on ne sait plus par quel
bout prendre les choses. Depuis des années, il y a des gens qui se
sentent écrasés et se retirent «pour suivre leur idée», concentrés sur
eux-mêmes.
Un citoyen ou une citoyenne qui ne se
sent pas particulièrement engagé, peut faire beaucoup simplement parce que son
ami(e), son proche, sa femme, son mari ou son fils, …etc., est un militant
faisant son boulot dans le combat pour l’idéal démocratique, cela au sein
de son entourage avant tout.
L’organisation politique doit
totalement encadrer le peuple et son activité. Les militants, les
responsables politiques et surtout les élus doivent vivres parmi la population
comme des poissons dans l’eau. Le but, c’est que nos forces se
développent et croissent tandis que celle des adversaires se désintègrent. Commencer
un changement radical qui est la révolution est facile ; la continuer et
maintenir son élan, là est la difficulté. Le devoir d’une direction est
d’analyser dans le détail et surtout dans l’expérience vécue
quotidiennement la situation avant d’initier quoi que ce soit.
Rappelons-nous bien ceci: une
fois que nous aurons réussi à organiser des gens sur un problème aussi banal
que la pollution, alors c'est un peuple qui sera en marche. Car du problème
de la pollution - de tout genre de pollution soit-elle de l'air ou politique et
militante …etc.- aux problèmes de la politique et du changement du system, il
n'y a qu'un pas, vite franchi.
L’organisation est extrêmement
importante, une bonne organisation pour y être forte est absolument essentielle,
et à la fin des bilans pour chaque une de nos actions et activités est la
base morale de notre organisation.
Cher(e)s
camarad(e)s :
Aujourd’hui on n’a pas la patience de
créer les conditions premières qui sont essentielles à une action réfléchie (je
dis bien une action pas une réflexion ou constat de moins). Ce
qui empêche un travail efficace d'organisation populaire, c'est le désir de
changements rapides et spectaculaires ou, autrement, la langue attente d'une
révélation plutôt que d'une révolution (Une révélation du pouvoir devin ou du
pouvoir du vin politiques ; on ne le sait pas exactement).
De tout temps nous avons été menacés de
l'extérieur comme le prétende toujours tout pouvoir étatique ou pactisant
soit-il, mais il y a toujours eu l'ennemi de l'intérieur: l'inertie cachée
et pernicieuse qui laisse entrevoir pour notre vie et notre avenir une
destruction plus certaine que n'importe quelle ogive nucléaire. Il ne saurait y
avoir tragédie plus sombre et plus meurtrière pour un homme que la mort de sa
foi en lui-même et dans ses possibilités de maîtriser son destin.
Ceux qui, pour une raison ou une autre,
encouragent l'opposition oui, mais à toute action de réforme au sein du peuple deviennent
à leur insu des alliés du pouvoir. Certains sont allés si loin dans
leur position politique qu'on a du mal à les distinguer.
Il y a de la peur et de la confusion semées par le
system politique: des
diverses manipulation exercées sur le corps social avec la fausse presse, les
fausses associations, les faux syndicats, les faux partis, et les faut
opposants qui ont et qui discrédite le politique l’idée même de la
démocratie et ils découragent les citoyens de croire à l’action pour le
changement.
Il faudrait commencer à analyser les échecs bien
réels du system et les raison de ces échecs. Notre
point de départ c'est le système non le pouvoir. A part la démence
politique, nous ne voyons pas comment on pourrait partir d'ailleurs. Il est
primordial pour ceux qui veulent un changement radical, autrement dit une
révolution, de comprendre que les réformes au sein du peuple (je réaffirme :
au sein du peuple) doivent précéder tout changement radical ou autrement toute
révolution. Prétendre qu'un changement radical peut survivre sans l'assise
de réformes préalables au sein du peuple, c'est faire fi de la réalité
politique et demander l'impossible.
L'homme n'aime pas se retrouver
brusquement en dehors de ce qui lui est familier; il a besoin d'une transition
pour passer sans heurt de son expérience familière à une expérience nouvelle. C'est
la tâche de l'organisateur militant radical que de secouer les cadres
ordinaires de la vie; il lui faut créer des désillusions, faire naître
l'insatisfaction par rapport aux valeurs habituelles; il lui faut
produire, sinon la passion du changement, du moins un climat de passivité, de
résignation et de contestation modérée.
La masse des gens s’est montrée
passive, résignée, sans réaction à l'égard de tout changement. Les gens ont atteint un point d'insatisfaction,
d'impuissance, de découragement tel qu'ils sont prêts à laisser tomber le passé
et à miser sur l'avenir. Cette acceptation, c’est avec elle qu’il y aura le
changement radical. Cette mise en condition est créée par un
travail de sape, non seulement au sein du pouvoir, mais également parmi les
couches de la société. On ne peut se permettre de les laisser de côté en
leur collant l'étiquette de «majorité silencieuse». Ils ne demeureront pas
éternellement dans cet état de passivité relative ou de contestation mitigée. Si
nous n'arrivons pas à communiquer avec eux, si nous ne les poussons pas à faire
alliance avec nous, ils glisseront autre. Il se peut que ce glissement ait
lieu de toute façon; mais que ce ne soit pas par négligence de notre part!
John Adams a écrit: «La révolution
était déjà faite avant que (les batailles) ne commencent. La révolution était
dans les cœurs et dans les esprits des gens... La vraie révolution … c'était le
changement radical de principes, d'opinions, de sentiments et d'état d'esprit
dans le peuple.»
Un changement radical sans réforme préalable au sein du peuple
s'effondrerait aussitôt né, ou violent ; il deviendrait une tyrannie
totalitaire. S'il y a réforme, c'est que le peuple en est au point d'avoir
perdu toute illusion sur les valeurs du passé et sur son mode de vie. II ne
sait pas ce qui en sortira, mais il sait bien que le système en vigueur se
détruit lui-même, déconcerte et est dans l'impasse. Il ne se lancera pas dans
l'action pour changer le monde, mais ne s'opposera pas fortement à quiconque
veut le faire. On est alors mûr pour le changement radical comme
révolution.
Notre histoire nationale nous enseigne que le
peuple algérien peut plier devant la répression et l’adversité, mais il ne se
soumet pas.
Cher(e)s
camarad(e)s :
Tout moyen préconisé ou utilisé par les
pauvres, pour tenter de changer le statu quo, est toujours tenu pour illégal ou
immoral par la société en place.
Il n'existe pas de société qui ne
décourage ou ne pénalise les idées ou les écrits qui menacent le statu quo prévalant.
En revanche, notre société nous
submerge d'un flot continu de littérature qui justifie le statu quo:
discours religieux, politiques, économiques, juridiques qui n'arrêtent pas de
s'en prendre aux idées du changement radical et pacifique et aux initiatives de
changement, pour les dénoncer comme fallacieuses, antipatriotiques, subversifs
…etc. Et cette littérature ne se contente pas d'endormir les esprits, elle
va plus loin: elle menace de sévères châtiments terrestres et dans l’au-delà à
tous ceux qui se feraient les avocats de ces mouvements antipatriotiques,
subversifs, même démoniaques, aussi insidieux que des reptiles. A leur
naissance, toutes les grandes révolutions pacifiques soit-elle ou pas,
politiques ou sociales …etc., ont été affligées de ces épithètes. Pour le statu
quo, si soucieux de son image de marque, le changement radical comme
révolution, même pacifique, est la seule force qui non seulement en est démunie
mais qui, bien plus, projette une ombre de mauvais augure sur les événements à
venir.
Elles engendrent aussi chez eux une
peur paranoïaque. C'est ainsi qu'il n'est pas rare de voir les gouvernements
les plus répressifs et corrompus dire pour « les ennemis
extérieur »: «partageant-nous les richesses et de l'argent et
laissez-nous les soldats et la répression, sinon il y aura une révolution et
les nouveaux dirigeants seront vos (vrais) ennemis.», et il arrive bien parfois d'accepter un « changement »
à condition qu'il reste du côté du statu quo si on se rend compte qu'il
est inévitable. On a la révolution en horreur.
Du terrorisme ou toute autre
violence: en pareille occurrence on sait qu'il s'agit de malades qui
dissimulent leur névrose sous le masque de la politique et de la religion. La
masse des gens recule avec horreur en disant: «Notre système est mauvais et
nous étions prêts à le faire changer, mais sûrement pas pour le remplacer par
ces meurtres de fous. Les choses vont mal maintenant, on veut bien, mais c'est
encore mieux que ça.» Et ils commencent à faire marche arrière. Ils en
arrivent à accepter la répression massive qui suit, «au nom de la loi et de
l'ordre».
Cher(e)s
camarad(e)s :
Depuis le début c'est le peuple qui
est à la fois la faiblesse et la force de l'idéal démocratique. Les
gens ne peuvent être libres que s'ils sont prêts à sacrifier leurs intérêts
personnels pour garantir la liberté des autres. Le prix de la démocratie
est la recherche ininterrompue du bien commun par l'ensemble des gens. Tocqueville
nous donnait ce grave avertissement: « Si les citoyens ne s'engagent
pas régulièrement dans la marche de leurs propres affaires, le gouvernement du
peuple par le peuple disparaîtra. La participation des citoyens constitue
l'esprit et la force qui animent une société fondée sur le volontariat. »
Pour tout et tous ; excusez-moi de
terminer par un appel pour faire trembler le monde :
« Cet
appel est destiné a ceux qui ont des idée folles, a ceux qui ne peuvent pas
s’adapter au system(s) de leur(s) société(s), les révoltés, créateurs de
problèmes, ceux qui ne sont pas dans leur véritable place qui leur convienne
vraiment, ceux qui voix les choses déferrement, ceux qui ne sont pas adorateurs
de chênes, et ne respect pas la situation actuelle, tu peux prendre de leur
paroles ou être déferrent avec eux, tu peux les idolâtrer ou les dévaloriser et
les dénigrer, mais la seule chose que tu ne peu pas faire c’est de les ignorer,
parce que il font le changement des choses, ils poussent l’espèce humaine en
avant, et o’u quelques personnes les voix comme des fous, nous les voyons des
génies, parce que les personnes qui ont suffisamment ce qu’il faut de folie
pour croire qu’il peuvent changer le monde, c’est eux qui change le monde. »
"هذا النداء هو
نداء لزلزلة العالم، موجه للذين لهم أفكار جنونية، وللأشخاص الذين لا يستطيعون
التكيف مع نظام مجتمعهم، وللأشخاص المتمردين، ولصانعي المشاكل، وللأشخاص الذين
ليسوا في مكانهم الصحيح اللائق بهم، للأشخاص الذين يرون الأشياء بشكل مختلف،
والذين ليسوا مغرمين بالقيود، ولا يحترمون الوضع الراهن، يمكنك أن تقتبس من كلامهم
أو تختلف معهم، يمكنك أن تمجدهم أو تحط من قدرهم، لكن الشيء الوحيد الذي لا يمكنك
فعله هو أن تتجاهلهم، لأنهم يقومون بتغيير الأشياء، إنهم يدفعون الجنس البشري إلى
الأمام، وبينما يراهم بعض الناس مجانين، فنحن نراهم عباقرة، لأن الأشخاص الذين
لهم ما يكفي من الجنون حتى يعتقدوا أن بإمكانهم تغيير العالم، هم من يغيرون
العالم."
Alger le ,
03 janvier 2014.
Belkacem
(said) Mellikeche
Membre du
conseil national du FFS
Militant de
la section de la commune d’Aghbalou fédération de la wilaya de Bouira.
شذرات فلسفية: "لعب" فكري لا لغوي، منتج لا محقق.
بقلم: بلقاسم سعيد مليكش
الشذرة الأولى: الكوجيتو الديكارتي.
(ديكارت:
"أنا أفكر إذن أنا موجود"): ذلك تغليط.
الحقيقة:
"ديكارت يفكر إذن الله موجود" بالنسبة له. فالله كان الضامن من
زلل التفكير ومن الشيطان لدى ديكارت. فالله "ما-قبلي" في تفكير ديكارت.
الفكر ليس
الوجود بل نسخة/انعكاس "نوعي" للوجود، جزئيا أو كليا، في نوع من الوجود (الوجود
ذاته أو الوجود لذاته قصدا لا جوهرا).
"أنا
أفكر" إذن "عرفت (بدون شدة) مسبقا ذاتي دون أن أعرفها (بشد الراء: الشدة
على حرف الراء من كلمة "أعرفها")، كنوع من التفكير". " عرفت
مسبقا ذاتي" يعني: "اعترفت (بصيغة "افتعلت" ومنطقها نحويا)
بها بالوجود منطقيا مع جزء منه هو تفكيري".
"أنا
أفكر" إنما: "أفكر في نفسي، أو في تفكيري أو فكري".
وبالتالي:
"أنا موجود، إذن أن يمكن أن أكر وأنا كذاك".
الشذرة الثانية: النظريات والعلوم والمعارف
النظريات
والعلوم والمعارف هي: رؤية أو شم أو سمع أو لمس أي إحساس مركب لموجود من خلال ثقب
و/أو وجهة نظر من موقع ما في زمن ما للتواجد (من موقع نظر ما: بمنظورية ما). ....
منظرية ما هي إما جزء من محسوسية ما أو كلها (من المحسوسية: المشمومية،
والمسموعية، ....الخ.)
إننا لا نحس
الوجود وإنما الموجود فقط، لا نعلق (ليس لنا علاقة) بوجود إلا بفكر، نحن نحس
الموجود ونفكر "وجودا ما"، ولا نفكر الموجود، إلا بالمطلق في وجوده.
الشذرة الثالثة: التفكير واللغة
نحن لا نفكر
باللغة ولا فيها، إنما نفكر مع: اللغة والوجود والذات، معا.
الشذرة الرابعة: الذرة، المادة والوجود
"الذرة"
ليست موجودا، إنما وجودا "ما". "الذرة" ما هي إلا مقولة وتصور
عن وجود(بالمطلق). هي مقولة وتصور من مستوى وعي لـ "الإنسان الجمعي" (لا
"الإنسان الفردي" ولا الإنسان الكلي") في مرحلة تاريخية لـ"إدراكه
للواقع" (لا مرحلة تاريخية لـ "الـ - واقع" البحت).
ويجب، بالمناسبة،
الانتباه إلى الفرق بين "وعي الإنسان الجمعي" وبين "الوعي الجمعي
للإنسان".
الشذرة الخامسة: الثنائية في الوجود وثنائية الوجود
هناك: الفوضى
والنظام، الترتيب والاعتباط، الصدق والكذب، الخير والشر، القبح والجمال، العام
والخاص، الكل والجزء، الإيجاب والسلب، المثالية والمادية، الفكر والواقع، الأنا
والآخر،.....،الذات والموضوع، ....الخ.
من أين أتت
الثنائية في الوجود؟
ذلك هو
السؤال الأساسي والمحوري؟
أو: هل
الثنائية هي في الوجود، أم الوجود ثنائي لا واحد؟
تقربوست في يوم الإثنين بتاريخ 30/05/2016
الفلسفة الطبية عند "جورج كانجيلهم"
مشروع رسالة الدكتوراه في الفلسفة بعنوان:
الفلسفة التطبيقية
العملية
بين الواقع النظري
والإمكان التطبيقي العملي
(الفلسفة الطبية عند "جورج كانجيلهم"
نموذجا)
السنة الدراسية:
2016 - 2017
مقدمــــــــــــــــــة:
رغم أن عشاق "الفلسفة النظرية" موجودون في
كل عصر، إلا أنه دائما أن غالبية البشر يتساءلون عن جدوى الفلسفة بمعناها النظري
ذاك، وعن جدوى الآراء الفلسفية المجردة، وعن جدوى العيش بين المصطلحات والمفاهيم
المجردة للفلاسفة.
فقد أصبحت الفلسفة تقاس بمدى قدرة "الفيلسوف" على
إعادة صياغة النظريات والأفكار الخاصة بالفلاسفة "الكبار" دون ربط حقيقي
بمشاغل الفرد اليومية في المجتمع، بحيث أصبح الذي يحاول توجيه الفلسفة وجهة
أنتربولوجية مستعملا مفاهيمها وتصوراتها للبحث في المجالات العامة والتطبيقية
العملية مفكرا لا غير في أفضل الحالات، إن لم يحتقر ويتهكم عليه وينعت بالأوصاف
التصغيرية القدحية. ذلك، كما ألفت العادة عبر التاريخ، بالضحك على كل من يأتي
بالجديد ويتجرأ عليه، بالرغم أن الفلسفة في ماهيتها وجوهرها وطبيعتها إبداع وإتيان
بالجديد واستكشاف لقارات "اللامفكر فيه"، وهد لقلاع "الممنوع
التفكير فيه" أو "الممنوع التفكير به". لمواصلة قراءة المشروع: انقر هنا على هذا الرابط
وجوب العودة بالفلسفة إلى أصلها:
العلاج بالفلسفة - كطريق للسعادة والهناء والطمانينة –
مهمتها الدائمة المتجددة.
بقلم: بلقاسم سعيد
مليكش
متحصل على
شهادة ماجستير في الفلسفة العلابية الحديثة والمعاصرة
من المدرسة
العليا للأساتذة ببوزريعة-الجزائر.
مقدمــــة:
رغم أن عشاق "الفلسفة النظرية" موجودون في
كل عصر، إلا أنه دائما أن غالبية البشر يتساءلون عن جدوى الفلسفة بمعناها النظري
ذاك، وعن جدوى الآراء الفلسفية المجردة، وعن جدوى العيش بين المصطلحات والمفاهيم
المجردة للفلاسفة.
فقد أصبحت الفلسفة تقاس بمدى قدرة "الفيلسوف" على
إعادة صياغة النظريات والأفكار الخاصة بالفلاسفة "الكبار" دون ربط حقيقي
بمشاغل الفرد اليومية في المجتمع، بحيث أصبح الذي يحاول توجيه الفلسفة وجهة
أنتربولوجية مستعملا مفاهيمها وتصوراتها للبحث في المجالات العامة والتطبيقية
العملية مفكرا لا غير في أفضل الحالات، إن لم يحتقر ويتهكم عليه وينعت بالأوصاف
التصغيرية القدحية. ذلك، كما ألفت العادة عبر التاريخ، بالضحك على كل من يأتي
بالجديد ويتجرأ عليه، بالرغم أن الفلسفة في ماهيتها وجوهرها وطبيعتها إبداع وإتيان
بالجديد واستكشاف لقارات "اللامفكر فيه"، وهد لقلاع "الممنوع
التفكير فيه" أو "الممنوع التفكير به". .... لمتابعة قراءة المقال: انقر هنا على هذا الرابط
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)